عدد المساهمات : 3275رتبتك : 5105معجب بموضيعك : 16اشتركت : 09/04/2008مضى من عمري : 46
المزيد عني !
مؤتمر صحفي بمقر قناة الليبية الفضائية بطرابلس ، تم فيه إستعراض تقرير عن الأحداث التي وقعت كشف بالأدلة والأرقام والصور ؛ حجم التزوير الذي تمارسه وسائل الإعلام المسخرة لتنفيذ المؤامرة ضد ليبيا
موضوع: مؤتمر صحفي بمقر قناة الليبية الفضائية بطرابلس ، تم فيه إستعراض تقرير عن الأحداث التي وقعت كشف بالأدلة والأرقام والصور ؛ حجم التزوير الذي تمارسه وسائل الإعلام المسخرة لتنفيذ المؤامرة ضد ليبيا الخميس فبراير 24, 2011 1:23 am
عقد الليلة الماضية ، مؤتمر صحفي بمقر قناة الليبية الفضائية بطرابلس ، تم فيه إستعراض تقرير عن الأحداث المؤلمة المحزنة التي وقعت ، كشف بالأدلة والأرقام والصور ؛ حجم التزوير الذي تمارسه وسائل الإعلام المسخرة ؛ لتنفيذ المؤامرة ضد ليبيا وإستقرارها ووحدتها الوطنية . وقدم الأخ أمين مؤتمر الشعب العام ، في مستهل هذا المؤتمر ، التعازي والمواساة إلى أسر الضحايا الذين سقطوا في هذه الفتنة التي فرضت على أبناء ليبيا ، سواء من الطرف المغرر بهم ؛ أو من ابنائنا في القوات المسلحة و في جهاز الأمن العام ، خاصة الذين سقطوا في الأمن الداخلي نتيجة دفاعهم عن مقارهم . وأعلن في هذا المؤتمر الصحفي ، أن أمانة مؤتمر الشعب العام ؛ قررت تشكيل لجنة تحقيق مستقلة في هذه الأحداث ، تضم عدداً من المستشارين لدى المحكمة العليا وعدد من المحاكم الليبية ، يكون لها الحق في الاستعانة بأي خبراء مختصين من الداخل أو الخارج ؛ وتمكين مراقب من الإتحاد الأوروبي للتأكد من سير التحقيق ونتائجه . وأوضح بأن تشكيل هذه اللجنة ، جاء بعد أن تلقت الأمانة ، طلباً بالخصوص من الأخ " سيف الإسلام معمر القذافي " بضرورة تشكيل لجنة مستقلة للتحقيق . كما أعلن أن الأمانة شرعت في وضع الأجندة الوطنية حسب المبادرة التاريخية الوطنية التي طرحها الأخ " سيف الإسلام " في كلمته ليل الأحد - الإثنين . وقال الأخ أمين مؤتمر الشعب العام ، في بيانه بهذا المؤتمر الصحفي : ( تلقينا في هذا اليوم ، طلباً من معظم المؤتمرات الشعبية الأساسية ، بسرعة إنعقاد مؤتمر الشعب العام . وتؤكد أمانة مؤتمر الشعب العام ، أن إنعقاد المؤتمر من حق الليبيين في أي لحظة ، ولكن الظروف الأمنية والهدوء ، لابد أن يعودا إلى ليبيا في أقرب وقت حتى نتمكن من عقد هذا المؤتمر ، علماً بأن الهدوء عاد إلى معظم مدننا الكبرى ، وأن أفراد الأمن بدؤوا ينتشرون فيها ؛ والحياة بها بدأت تعود إلى طبيعتها . وبالتالي ، فإن الأمانة شرعت في وضع الأجندة الوطنية ؛ حسب المبادرة التاريخية الوطنية التي طرحها الأخ " سيف الإسلام معمر القذافي " بشأن إصدار حزمة القوانين المتفق عليها وهي بالتحديد : ـ قانون الصحافة . ـ قانون العقوبات الجديد . ـ قانون تنظيم المجتمع المدني . والإعداد لوضع الدستور الدائم لليبيا ، والبدء الفوري في تطبيق الحكم المحلي . علاوة على الإجراءات المصاحبة التي إتخذتها اللجنة الشعبية العامة ؛ والمتعلقة بزيادة المرتبات ، والتوسع في منح القروض العقارية ، وإلغاء الفوائد والشروط الإدارية المعقدة التي كانت سائدة ، وكذلك منح القروض لأغراض مزاولة الأنشطة الإقتصادية ، وإعتماد اسلوب البيع للمواطنين بالتقسيط ، واقرار منحة شهرية للعاطلين عن العمل ) . وأضاف الأخ الأمين ، قائلاً في هذا البيان ( فيما يتعلق بالأحداث المحزنة والمؤلمة ؛ التي وقعت في عدد من مدننا ، فقد تلقينا طلباً من الأخ " سيف الإسلام " ، بضرورة تشكيل لجنة مستقلة للتحقيق في هذه الاحداث . ونحن نعلن في هذا الصدد ، أننا قررنا : * تشكيل لجنة قضائية مستقلة ، تتكون من الأخوة المستشارين الاتية أسماؤهم : ـ الأستاذ" صالح مصطفى البرغثي " المستشار بالمحكمة العليا . ـ الأستاذ " فرج الصلابي " المستشار بالمحكمة العليا . ـ الأستاذ " عبد القادر جمعة رضوان " المستشار بالمحكمة العليا . ـ الأستاذ " صالح ادم محمد " رئيس محكمة بالبيضاء . ـ الأستاذ " حسين عقوب حمد " رئيس المحكمة الابتداية بالبيضاء . ـ الأستاذ " محمد شركس " المستشار بالمحكمة العليا . ـ الأستاذ " خليفة الزواوي " المستشار بمحكمة استئناف مصراته . ولهذه اللجنة ، الحق في الإستعانة بأي خبراء مختصين ؛ من الداخل أو الخارج . كذلك تمكين مراقب من الإتحاد الأوروبي ، للتأكد من سير التحقيق ونتائجه . وإننا على يقين من أن هذه اللجنة ، ستكشف كل الحقائق ، وسيتبين لليبيين وغيرهم ؛ حجم التزوير في الأرقام والوقائع التي تحدثت عنها وسائل الإعلام المسخرة ؛ ضد ليبيا وإستقرارها ووحدتها الوطنية ، وسيتضح لهم بجلاء ؛ حجم المؤامرة التي حيكت ضد الشعب الليبي وأبنائه . وسنستعرض عليكم ، تقريراً يسرد الأحداث بالأرقام والصور ، وستفاجئون وتصعقون بحجم الكذب والتضليل الذي مارسته أجهزة الإعلام الأجنبية والعربية المغرضة . حقيقة نحن كنا نحترم أخوتنا في قطر ، ولكن الأخوة في قطر سّخروا قناة الجزيرة ، للتحريض وتلفيق الأكاذيب ؛ وتسخير شيوخ ليبيين ومصريين مأجورين تعطى لهم الجنسية القطرية والمرتبات الشهرية المغرية ، ليقوموا بهذه المهمة التآمرية ، وهو أمر غير مقبول من بلد شقيق . ولابد من التوضيح ، بأن ليبيا عندها إشكالية مع الأخوة القطريين تتلخص في ؛ أنهم ساعدوننا مادياً في تسوية موضوعات عالقة مع الغرب ، مقابل منحهم فرص إستثمارية بليبيا ، وهذه الفرص لم يتم الإتفاق عليها لأمور فنية وإدارية . إضافة إلى أنهم تحسسوا من مهاجمة الأخ القائد ، للقواعد الأمريكية في قطر . وعليه ، فإن من المعيب أن تستخدم قطر هؤلاء المشائخ ؛ والدين منهم براء ، إذ أنهم مسؤولون عن نتائج تحريضهم وفتنتهم للشباب الليبي ؛ وغيرهم من الشباب العرب . وكان أملهم أن يحرقوا ليبيا كما حرقوا تونس ومصر ، ولكن نقول لهم إن ليبيا ليست تونس ولا مصر ، وستظل شامخة قوية بثورتها وقائدها . أننا ندعو القبائل ؛ التي اضطرت للهجوم على المعسكرات والمخازن التابعة للقوات المسلحة ومراكز الشرطة ؛ للحصول على السلاح لتأمين أرواح وممتلكات أبنائهم ، بعد أن هاجمت هذه الشراذم ، الشوارع وعاثت فساداً ، أن يعيدو هذه الأسلحة ؛ لأن الأمن والطمأنينة عادا إلى طبيعتهما ، بمجرد أن عادة قوات الأمن لممارسة مهامها . أما الليبيون الذين يعشون بالخارج ويحّرضون الليبيين على التخريب وحرق بلادهم ، فنقول لهم ، كفاكم تحريضاً لليبيين لقتل بعضهم البعض ، بينما أنتم وعائلاتكم تتفرجون عليهم من الخارج وتنتظرون ما يلقيه عليكم أسيادكم من أجر زهيد . أن الجيش الليبي ، من المعلوم لمن لا يعلم الحقيقة ، أنه مزيج من الليبيين أصحاب البشرة البيضاء والسمراء ، فالليبيون الـ" 6 " مليون فيهم سمر وفيهم بيض ، ومنتشرون بهذهين اللونين في شرق البلاد وغربها وشمالها وجنوبها ، وهم يكونون الجيش الليبي . وبذلك فإن من الضروري ، أن يكون هناك جنود سمر وجنود بيض وجنود من أصل إفريقي ، ولكنهم ليسوا مرتزقة كما يدعون ، وهم أشرف ألف مليون مرة ؛ من أصحاب العمائم الذين تسخرهم قطر بالمرتبات والمنح المالية ، وكذلك عملاء المخابرات الأجنبية . ونود في هذه المناسبة ، أن نطمئن جميع أفراد الشعب الليبي ، بأن الشعب المسلح والأمن العام ؛ متواجدون في مواقعهم ، وعندنا ثقة كبيرة فيهم . وقد ثبت لدينا بالأدلة القطعية ، أنهم لم يتعاملوا بالسلاح إلا مع الأشخاص الذين هاجموا المعسكرات . كما نشير إلى أن الحياة عادت مجدداً في أغلب مناطق ليبيا إلا المناطق الشرقية ، فإنها للأسف مازالت تعاني من نقص الوقود ؛ والسلع الغذائية ؛ وعدم إستتباب الأمن . ولكنها حتماً سترجع بإذن الله إلى طبيعتها وإستقرارها ، خلال مدة وجيزة ؛ قد تكون بضعة أيام . والسلام عليكم ورحمة الله ) . وطلب الأخ أمين مؤتمر الشعب العام ، من مدير الإدارة العامة للعلاقات والتعاون باللجنة الشعبية العامة للأمن العام ، أن يستعرض التقرير عن الأحداث التي وقعت ، الذي يكشف بالأدلة والأرقام والصور ؛ حجم المؤامرة التي تنفذها المؤسسات الإعلامية ؛ التي أكد أنها اتبثت للأسف أنها غربية في صورة إعلامية ؛ حتى لو كانت في دول عربية . وفيما يلي نص هذا التقرير : ( بسم الله . بتاريخ 15 ـ 2 ـ 2011 . تم القبض على السيد " فتحي تربل " بعد تحريضه أهالي السجناء بالذهاب إلى سجن أبوسليم ، وأوهمهم بإحتراق السجن ، مما سبب الذعر والرعب في نفوس أهالي السجناء وأسرهم . - في مساء نفس اليوم ، توجه مجموعة من أهالي السجناء ؛ إلى مقر مديرية أمن بنغازي ، وطالبوا باطلاق سراح السيد "فتحي تربل" . - تمت مناقشة عدد من الأهالي وتوضيح الأمر وأسباب القبض على " تربل " ، وتفهم الأهالي دواعي القيام بهذا الاجراء ، وتم إحضاره بوجودهم حيث جرى الإفراج عنه ، وأقسم بأغلظ الإيمان أنه مع المصالحة والوحدة الوطنية ، وتعهد بعدم تكرار التحريض . - بعد الإفراج عنه ؛ وبالمخالفة لما تم الإتفاق عليه ، نكث عن عهده ؛ وتوجه بالحاضرين في مظاهرة جابت شارع جمال عبد الناصر ؛ ومنه إلى ميدان الشجرة ، حيث بدأ في إحراق الإطارات وقذف المارة بالحجارة ؛ وغيرها من أعمال الشغب . - طوق رجال الأمن المنطقة ، وحاصروهم لمنعهم من التخريب ، فهجموا على أفراد الشرطة وكانوا مسلحين بالسواطير والسيوف وبنادق الصيد البحرية ؛ وبدؤوا في تخريب الممتلكات العامة بالمنطقة ، حيث اشتبكوا مع شباب المنطقة. وتمت السيطرة على ميدان الشجرة ، وعاد الهدوء للمكان . مساء يوم 16 /2/2011 ، طافت شوارع بنغازي مسيرات ضخمة ؛ أكدت تمسكها الأبدي بالثورة وقائدها ؛ وضمت المسيرات مختلف الفاعليات الشبابية . وفي أثناء عودتهم ؛ وأمام مقر الشركة العامة للكهرباء ، فوجئوا بهجوم من شرذمة المخربين مدججين بالأسلحة البيضاء . وقام بعض من هذه الشرذمة ، بإطلاق الرصاص ؛ فأصاب أحد الفاعليات الشبابية بجروح ، وعندها تم تبادل الرماية للدفاع عن النفس ، وسقط نتيجة تلك الاشتباكات ( 13 ) شخصاً . - في اليوم التالي وبعد إتمام الدفن ، توجه المخربون إلى مقر كتيبة " الفضيل بوعمر " ؛ ومديرية أمن بنغازي ، وكانت في حوزتهم بنادق آلية كلاشينكوف تم الإستيلاء عليها من مخازن سلاح في مناطق آخرى من ليبيا ، وحاولوا إقتحام مقر الكتيبة وتسلق أسوارها للاستيلاء على مخازن السلاح ؛ علما بأن تعليمات مشددة صدرت إلى أجهزة الأمن والشعب المسلح بعدم إطلاق النار عليهم . ولكن عندما يصل الأمر إلى إقتحام معسكر للجيش به مخازن ضخمة من الذخائر ، فإنه لا مفر من إطلاق النار ، وقد سقط في تبادل إطلاق النار ؛ ضحايا من الجانبين . وقد تجمهر أهالي الضحايا ، أمام مستشفى الجلاء ، وحاولوا إقتحام المستشفى ؛ والإعتداء على الطاقم الطبي بالمشرحة . وفي اليوم التالي ؛ وبعد إتمام إجراءات الدفن ، كرر المخربون ؛ وهم في طريق عودتهم ، الهجوم على مقر مديرية الأمن وكتيبة " الفضيل بو عمر " ،وكانت معهم أسلحة نارية ، حيث تم تبادل إطلاق النار للمرة الثالثة. وتم التعامل معهم ، وحاصروا الكتيبة ؛ وبدؤوا بإطلاق نار كثيف على مقر الكتيبة . كما إستخدموا متفجرات ، وتعامل معهم أفراد الكتيبة بما تقتضيه الظروف ؛ وسقط ضحايا . - في اليوم التالي ، تكرر نفس السيناريو ؛ بأن توجه المخربون إلى مقر مديرية الأمن وكتيبة الأمن متسلحين بالرشاشات الثقيلة ؛ التي تمت سرقتها من مخازن ذخيرة كتيبة " حسن الجويفي " ؛ وحاولوا إقتحام أسوار الكتيبة بشاحنات وآليات ثقيلة " سيارات - كاتربيلر " لإحداث فجوة في الأسوار . وهذه المعدات ، كانت تُستخدم في تنفيذ مشروعات التنمية ، وتمت سرقتها من مقار الشركات العامة والأهلية والأجنبية ، وسقط عدد من الضحايا . بدأ حوار بين اللواء " عبدالفتاح يونس " ؛ ووسطاء ، وتم الإتفاق على أن تقوم قوات الصاعقة بالدخول إلى مقر كتيبة " الفضيل بوعمر " ؛ وتسحب أفراد الكتيبة إلى خارج أسوارها . وتم وضع جدول زمني لتنفيذ الخطة ، وإبلاغ كافة الأطراف . وعند إستعداد أفراد الكتيبة للإنسحاب ؛ ودخول أفراد الصاعقة ، فوجئوا بعدد من الدبابات كانت قد سُرقت من معسكر " رحبة الدروع " ؛ تحاول إقتحام مقر الكتيبة . وقد خالف هذا ما نص عليه الإتفاق المشار إليه أعلاه ، وحدث إطلاق كثيف للنار ؛ وفي نهاية الأمر انسحبت الكتيبة ، ودخلت قوات الصاعقة ؛ إلى مقر كتيبة الأمن . وأثناء الهرج والمرج ، تمت سرقة مخازن الأسلحة من قبل المخربين ، وتم إقتحام معسكر الصاعقة بمنطقة أبوعطني ، من قبل المخربين في نفس الليلة . كما تم الهجوم في نفس الليلة ، أيضاً على مطار بنينة بالأسلحة الثقيلة . المجزرة الأخيرة ؛ قتل فيها ( 22 ) شخصاً ، وتركت جثثهم في العراء بجانب النصب التذكاري لمعركة الهيلة بدرنة . وقد إشترك في القتل ، أشخاص جزائريون ، وتم إعلان إمارتين إسلاميتن . الأولى " إمارة درنة الإسلامية " ، وأميرها " عبد الحكيم الحصادي " الذي تم الإفراج عنه ضمن أفواج الحرية ؛ ونائبه الأمير " سفيان قمو" الذي كان السائق الشخصي لـ "بن لادن " ؛ وكان معتقلاً في معسكر غوناتنامو ؛ وكنيته " أبو سفيان " . والإمارة الثانية التي تم الإعلان عنها ؛ هي "إمارة البيضاء الإسلامية" ، وأميرها " خير الله البرعصي " الذي تم الإفراج عنه ضمن أفواج الحرية ، ونائبه " محمد الدرناوي " .) . وإستعرض الأخ مدير الإدارة العامة للعلاقات والتعاون باللجنة الشعبية العامة للأمن العام ، في هذا التقرير ؛ كشفاً بعدد الوفيات في هذه الأحداث الوارد من مدراء المستشفيات ؛ على النحو التالي : - مستشفى طرابلس الطبي ـ المدنيون ( 13 ) ، العسكريون ورجال الأمن ( 2 ) ، وقد توفوا أثناء حرق مركز شرطة ومحاولة إقتحام قاعدة معيتيقة المحررة. - مستشفى طرابلس المركزي ـ المدنيون ( 14 ) . - مستشفى تاجوراء ـ المدنيون ( 1 ) . - مستشفى مصراته ـ المدنيون ( 7 ) ، قتل منهم ( 2 ) بالخطأ ، والخمسة الباقون بسبب رفع علم "إسرائيل ". - مستشفى أبي سيلم ـ المدنيون ( 5 ) . - مستشفى بنغازي ـ المدنيون ( 104 ) ، العسكريون ورجال الأمن ( 10 ) . وقد حدث ذلك أثناء اقتحام كتيبة " الفضيل بوعمر" ، بإلاضافة إلى مديرية الأمن العام بنغازي ، وقتل البعض منهم بالخطأ أمام فندق تيبستي . - مستشفى درنه ـ المدنيون ( 28 ) ، العسكريون ورجال الأمن ( 36 ) . - مستشفى اجدابيا ـ المدنيون ( 3 ) وحدث ذلك أثناء حرق مكتب السجل المدني بنفس المنطقة . - مستشفى البيضاء ـ المدنيون ( 10 ) ، العسكريون ورجال الأمن ( 63 ) وحدث ذلك أثناء محاولة اقتحام كتيبة " حسين الجويفي " بالإضافة إلى مقر مديرية الأمن الجبل الأخضر . - البطنان ـ المدنيون ( 4 ) . - إجمالي المتوفيين من المدنيين ( 189 ) . - إجمالي المتوفين من العسكريين ( 111 ) . - الإجمالي ( 300 ) . ودعا مدير الإدارة العامة للعلاقات والتعاون باللجنة الشعبية العامة للأمن العام ؛ خلال هذا المؤتمر ،كافة الدبلوماسيين المتواجدين بالجماهيرية العظمى ، إلى زيارة كافة المواقع التي إدعت وسائل الإعلام العربية والعالمية ؛ بأنها تعرضت للقصف وإلى إستهداف المواطنين . كما تحدث في هذا المؤتمر الصحفي معاون أمر ركن الدفاع الجوي لشؤون الطيران اللواء " جبريل الكاديكي " ، الذي قال : ( مساء الخير . بسم الله الرحمن الرحيم . أولاً نترحم على ارواح الشهداء والأموات ، الحقيقة من المؤسف أننا نتكلم عن ضحايا ولكن اجبرنا على ذلك ، للأسف رغم الاعتداء على المواقع العسكرية للقوات المسلحة ومهاجمة معسكرات مختلفة ومهاجمة قواعد جوية والحاق اضرار بالمعدات والممتلكات وسرقة الأسلحة وتدمير حتى الطائرات ، إلا أننا لم نتصد إلى هؤلاء المخربين بالسلاح ؛ ولم نزهق أي روح منهم ، وذلك تمشياً ورضوخاً لأوامر سيدي القائد الأعلى للقوات المسلحة الذي أمر بتفادي زهق أرواح المدنيين . ولكن الأدهى من ذلك أن هذه الهجومات والاعتداءات طالت مخازن أسلحة وذخائر متعددة ، وكان الهدف منها إستخدامها لترويع الليبيين وقتل الليبيين الابرياء ، وهو ما يمثل قاعدة رئيسة لمنظمة القاعدة في العالم بقيادة "بن لادن" . وكل هؤلاء المجرمين المخربين ، زبانية لهذه العصابات والقاعدة التي تطول كل من هو مسالم ويريد أن يعيش في آمان ، والدليل على ذلك جميع أمواتهم ، أو الناس الذين يُقتلون من هذه العصابات ؛ هم من المسلمين والعرب والناس الأبرياء . كما أوضحت ، فإن هذه الجرائم ؛ طالت مخازن ذخيرة متعددة في عدة مناطق من الجماهيرية ، ورغم ذلك تفادى السلاح الجوي للقوات المسلحة الليبية ، إلحاق أي أذى بالمخربين ؛ حيث لا توجد أي أرواح زهقت في الغارات ، بعد أن أجبرنا على تنفيذ غارات لإيقاف العبث بهذه الأسلحة . لأن هذه الأسلحة تُستخدم ضد المواطنين الآمنين ، وبالتأكيد سيعاني منها الليبيون والأجانب الذين يأتون إلى الجماهيرية ، للعمل أو للسياحة وهم بمئات الآلاف . المواقع العسكرية التي استهدفت كما أوضحت ، تمت مهاجمة : عدة قواعد في المنطقة الشرقية إبتداء من قاعدة "محمود التهامي" ، وقاعدة "الأبرق" ، وقاعدة "الرايس" ، وقاعدة "جمال عبد الناصر" ، وقاعدة "مرتوبة الثانوية" . وتم تدمير بعض الطائرات في هذه القواعد ، وقفل المهابط حتى لا يتم تقديم أي مساعدات لأي شخص موجود في هذه المناطق ، ومُنعت المطارات من إستقبال أي طائرة سواء عسكرية أو مدنية . وهي مقفلة للآن . ورغم ذلك لم نتعرض لهم ولم نهاجمهم ، وكل الإدعاءات التي أدعت أن السلاح الجوي قصف المواطنين في المدن ؛ باطلة . وبإمكان الصحفيين ، أن يشاهدوا هذه المناطق ؛التي أدعت وسائل الإعلام المغرضة بمهاجمتها ، ولا يوجد أي أثر لأي قصف جوي في أي مدينة من مدن الجماهيرية . إن كل ما قصف جوا ، هو مخازن لأسلحة وذخائر هاجمها المتمردون ؛ وحاولوا سرقة هذه الأسلحة والذخائر والعبث بها ، ولذلك تم تدميرها حتى لا يمكنهم الإستفادة من هذه الأسلحة . ولكن لم تزهق أي روح ، ونؤكد ذلك بكل صراحة . والجميع يعلم إن هذه العصابات والناس الموجودين في هذا العمل العبثي ، هم مصنعون من الدول العميلة؛ والدول المعادية للجماهيرية والعرب والإسلام ، وهم حلقة وصل للقاعدة في العالم الآخر . بالتأكيد هم يسعون لتدمير ليبيا وإلحاقها بركب الدول التي دمروها كما يشاؤون . إن الدول الغربية ، هدفها تدمير ليبيا ؛ كما عملوا في العراق وأفعانستان والصومال ، وهذه هي نتائج أعمال القاعدة . نحن متأثرين من أعمال القاعدة أكثر من أي دولة أخرى ، رغم أن الدول الغربية تدعي أن القاعدة هي حلقة وصلة لإعتداءات المسلمين ضد الدول الغربية ، ولكن هذا ليس صحيحا ، لأن المسلمين هم من يعاني من دمار القاعدة ؛ وقتل القاعدة ؛ وإزهاق أرواح المواطنين . ونوضح بالتحديد : - تم تدمير مخازن الذخيرة في منطقة الرجمة ، وهي منطقة تقع شرق مدينة بنغازي بحوالي 50 كيلو متر ، ولا توجد فيها أي مناطق مأهولة بالسكان ؛ ولا يوجد فيها أي أضرار لأي مواطن مدني . - كذلك تم تدمير مخازن الذخيرة في منطقة أجدابيا ؛ والتي تم العبث بها وسرقة محتوياتها ، وهذه الأسلحة لازالت تستعمل الآن لإرهاب المواطنين في جميع انحاء الجماهيرية . ولم تستخدم للمنطقة الشرقية فقط ، فهي طالت الدمار في أي مكان في ليبيا ، وجميع المهاجمات تمت بهذه الذخائر وهذه الأسلحة . - أيضا تمت مهاجة مخازن الذخيرة التي أعتدى عليها المهاجمون ؛ في منطقة القريات ومنطقة مزدة ، وللأسف طالوا حتى المخازن الموجودة في منطقة الزنتان ؛ وأماكن أخرى من كتائب أمنية ؛ وكتائب عسكرية في مناطق متعددة ، لغرض الإستلاء على هذه الأسلحة ؛ لإستخدامها لإرهاب وترويع المواطنين الآمنين . هكذا فإننا نؤكد لأي شخص ، وبإمكان الصحفيين أن يزوروا ويشاهدوا بأعينهم ؛ الأماكن التي أدعى الإعلام الغربي أن السلاح الجوي قصفها ، ويتأكدوا أن لا يوجد أي أثر لأي غارات جوية على هذه المناطق . وكل ما نُفذ ، هو غارات محدودة جدا بتعليمات محددة لإيقاف هؤلاء الإرهابيين من الإستفادة من هذه المخازن والعبث بمحتوياتها . وكانت تعلميات القائد الأعلى للقوات المسلحة ، صريحة وواضحة بعدم المساس بأرواح المواطنين بأي شكل مهما كان .). وقام معاون آمر ركن الدفاع الجوي لشؤون الطيران اللواء " الكاديكي " ، بتوضيح مواقع المناطق بالخارطة الضوئية ، كما يلي : - هذه منطقة الرجمة التي فيها مخازن ذخيرة مأهولة جدا ؛ ومملؤة بجميع أنواع المتفجرات والقنابل المختلفة والأسلحة الخفيفة ، والتي هاجمها المتمردون . - هذه المناطق مخازن الذخيرة في منطقة أجدابيا ، نفس الشيء هاجمها متمردون ، وللأسف هي نفس الأماكن التي سبق الإعتداء عليها من قبل القاعدة منذ بداية هجمات القاعدة في العالم العربي . فمنذ سنوات ، حارب السلاح الجوي الليبي ؛ هؤلاء الإرهابيين في منطقة الجبل الأخضر بالكامل ،وإتضح أن جميع الأسلحة بالرقم والصورة ؛ هي نفس الأسلحة ؛ التي تم الإستحواد عليها من هذه المخازن . - المخازن الأخرى التي هي في منطقة القريات ؛ التي هي قرب مزدة ، ومخازن مزدة التي هي في المنطقة ، مخازن الزنتان في هذه المنطقة . كل هذه المخازن في مناطق صحراوية ، ليس بها سكان ؛ ولا حياة لأي شيء حي ، فكلها مناطق صحراوية وجبلية ، وتم ضرب هذه المخازن التي هي خاصة بتخزين الأسلحة والذخائر . وشكرا .). ونفى معاون آمر ركن الدفاع الجوي لشؤون الطيران ، المعلومات التي ترددها محطات فضائية عربية ، حول ماسمته " فرار طيارين عسكريين إثنين بطائرتيهما ؛ إلى مالطا ". وقال ردا على سؤال أحد الصحفيين في هذا المؤتمر ( هذه معلومات كاذبة ، فالطائرات كانت في مهمة استطلاعية فوق البحر ، وحصل لها خلال فني أضطرها للهبوط فى مالطا . كانت هناك مشاكل في الأحوال الجوية في القاعدة الأم التي غادرو منها ، لم يتمكنوا من الرجوع إلى قاعدتهم . وكل ماتردده وسائل الإعلام الأجنبية ، هو كذب ، والطائرات راجعة الآن .). كما تحدث في هذا المؤتمر الصحفي ، آمر فرع إدارة التوجيه الثوري بطرابلس ، الذي حيا الأخ قائد الثورة القائد الأعلى بإسم منتسبي الشعب المسلح ،وذلك بعد حديثه الذي ألقاه عشية أمس الثلاثاء . وقال ( تحية إلى محقق الأمل الكبير ؛ الذي خاض الرحلة التاريخية الشاقة التي دامت 4000 آلاف يوم ، بالآمها وأمالها حتى دقت ساعة الصفر ، وأعلن للقول بالسر الفصل ؛ فأصبحت القدس ليلتها براق الرحلة من أقصى الوطن إلى أقصاه ، فإنتشرت جموع الثورة في الأرجاء ، تدق معاقل الخيانة وتحاصر قصور الظلام فتتهاوى ، حتى إذ كان الفجر كان بيان الانتصار يصدح من بنغازي صدق الصادح به في ذلك الصبح الجميل الخالد في النفوس والتاريخ .). وأضاف قائلا ( نأتيه جموعاً بدون استثناء ، لن نخاف ؛ لن نمشي على الحواف ؛ لن نلقي سلاحنا ؛ ولن نهانا يوم الإمتحان . فالموت الموت الموت ، دفاعاً عن مثلت الدر الأصيل ، القائد و الوطن والثورة ، شرف لا يبلغه إلا الشرفاء . أتحدث معكم عن أن خلال الأيام القليلة الماضية ، الكل شاهد العصابات الموجودة من عرب و بعض الافارقة ؛ العرب نذكر حتى جنسياتهم : مصريين ، جزائريين ، تونسيين ، مُدربين على أعمال التخريب والنهب ، بالإضافة إلى شباب ليبيين ، وكان هؤلاء يحملون معهم كما ذكر زميلي ، الحبوب المهلوسة . في البداية إستخدموا العصي والسكاكين وقنابل الملوتوف الزجاجات الحارقة والإطارات ، وأنتم ممكن شاهدتموها في شوارع مدن عديدة ، وهذه الأعمال أفزعت الناس ؛أفزعت كل المواطنين . أيضا هم أرادوا أن يتحصلوا على السلاح ، وهو موجود في تلك المخازن بالمنطقة الشرقية حيث لدينا مستودعات في ، الرجمة ، وإجدابيا ، وقندولة ، وأبو صفيه ، والخوير ، وبترونه . وهذه المستوعات هي بعيدة ، فأي دولة في العالم وليست ليبيا فقط وحدها ، دائماً تضع هذه المخازن في المناطق البعيدة الخالية من السكان ، وتم الإشتباك معهم ؛ وقوات الدفاع الجوي ، نفذت عدة طلعات ، أعتقد أن إثنين من المستودعات تم ضربهم فقط . وأنا قلت لكم هذا بحيث لا يكذبون عليكم ، ففي المنطقة الشرقية حوالي 6 مستودعات ، والتي تم ضربها إثنان فقط وليس الكل ، لأننا لا ندعهم يأخذون سلاح المستودعات ، فنضربهم حتى نقطع الطريق أمامهم ، وإلا فإن الأسلحة التي يستولون عليها سيوجهونها نحونا وتأتي لصدورنا ، لأنهم لن يفرقون بين أحد وآخر. الحقيقة إن المعلومات ، لازالت إلى حد الآن لم تتوفر لدينا عن تلك الأسلحة المنهوبة ؛ وجاري الحصر ، وإن شاء الله ستتم موافاتكم لاحقا ؛ بأعداد هذه الأسلحة والذخائر التي تمت سرقتها . في المنطقة الغربية ذكرنا لكم ثلاثة مواقع ، ولا توجد دولة في العالم أعتقد أنها تقول لك ، نحن لا توجد عندنا مشكلة ، لكن لا توجد دولة في العالم تقول لك وتدعك تشاهد مخازنها أو أسلحتها ، لأن نحن شعب طيب وآمن ، والثقة عندنا في كل الناس ، عندنا ثقة في التوانسة والجزائريين والمصريين والعمالة الذين يأتون إلينا لليبيا ، ويأتون بالهجرة غير الشرعية ويشتغلون . ففي المنطقة الغربية عندنا ثلاث مواقع ، مواقع في الزنتان والقريات ومزدة ، هذه لم يتم قصفها ، لماذا ؟ لأنها مازالت تحت السيطرة ، لم يتم إختراقها بعد ولازالت تحت السيطرة . وإن عدتم عدنا ، بأمانة ، أن عدتم عدنا ، لو حاولوا سرقتها أو نهبها ، نسور الجو جاهزون ؛ والذين في الأرض جاهزون ، لا يوجد عندنا أي أشكال على الإطلاق . وأريد أن أعطي ملاحظة أخرى ، بأننا في هذه اللحظات يتم وضع نقاط وبوابات تفتيش مكثفة ، لأن السلاح الذي سرق قد يدخل للأماكن ، قد يرعب الناس ، فنحن سنضع النقاط وبوابات تفتيش في تلك المناطق التي وقعت فيها الإعتداءات ، للتأكد من خلوها من أي سلاح . أمس كانوا يقولون بأن بن عاشور وإلا فشلوم قصفا، أذهبوا إلى فشلوم وشاهدوا إذا وجدتم هذا ، تفضلوا أخرجوا ، من منعكم أن تخرجوا إلى شوارع طرابلس ؟ . لكن هذه حرب نفسية وأعمال دعائية ، ترافق هذه الأشياء لكي تزعزع الوطن ؛ لكي ترهب الأهالي ؛ ترهب المواطنين ؛ ترهب النساء ؛ ترهب الأطفال الآمنين . ليبيا شعب آمن ؛ وشعب طيب ، ولا يوجد شعب أعتقد يكمن بالأمن أو يتمتع بالأمن والاستقرار خلاف الشعب الليبي ، ليبيا ليست تونس ، ليبيا ليست مصر ، من منكم كان يتحرك بسيارته يخرج من طرابلس إلى رأس جدير أو من رأس جدير للسلوم . نحن بيوتنا تبقى مفتوحة ، وأحيانا أنتم الآن جالسين لا تقفلون حتى بيوتكم وسيارتكم . المهم هم في بدايتهم أرادوا أن يستولوا على هذه المخازن لأن بها أسلحة لكي يستخدمونها ، فوقعت طبعا إعتداءات عليهم . وهذه المعسكرات فيها أبناؤنا ، فيها ضباط ؛ ضباط صف ؛ جنود ، نحن من أين أتينا بهم ؟ ، هؤلاء ليبيون . نحن شعارنا النصر أو الاستشهاد ، ولكن هؤلاء هجموا وبأعداد كبيرة بالليل ، لأنهم حفافيش لا يأتون إلا في جنح الظلام ، فتمت مواجهتهم ، وهم أصلا مهلوسين ، وتوجد تعليمات بعدم ضربهم ،" لا تضربونهم "، هذه موجودة لدينا . لهذه الأسباب ، إستولوا على هذه الأشياء . بإختصار شديد ، العمل الذي جرى الغرض منه ، زعزعة أمن واستقرار ليبيا الحبيبة وناسها الطيبين ، من قبل هذه العناصر المأجورة . أيضا أحيانا النعرات القبلية الضيقة لقاصري النظر ، وأنهم جندوا العناصر المرتزقة المدربة أصلا على أعمال ارهابية تدريبا عاليا جداً جداً ، في التخريب والإرهاب ، ومعها حرب نفسية تبث إشاعات و سموم . ثم رغم أنني لست متخصص فنياً ، فقد تتبعت البعض منها من خلال موقعي أسمع الصوت الذي يتحدث ، أنا لا اعتقد أنه من ليبيا إطلاقاً ، لماذا ؟ لأن لا توجد فيه حتى شوشره بسيطة ، الصوت يبدو أنه داخل الاستوديو ، معناه أن الذي يكلم فيه بجانبه ، فلماذا لا تتحدثون عن هذا ؟ . فأنت عندما تكلم أخاك الذي يدرس في بريطانيا مثلا ، تلاحظ أن الصوت فيه تشويش ولو بسيط ، لكن الصوت نقي أنقى من صوت المذيع .).
مؤتمر صحفي بمقر قناة الليبية الفضائية بطرابلس ، تم فيه إستعراض تقرير عن الأحداث التي وقعت كشف بالأدلة والأرقام والصور ؛ حجم التزوير الذي تمارسه وسائل الإعلام المسخرة لتنفيذ المؤامرة ضد ليبيا
موضوع: رد: مؤتمر صحفي بمقر قناة الليبية الفضائية بطرابلس ، تم فيه إستعراض تقرير عن الأحداث التي وقعت كشف بالأدلة والأرقام والصور ؛ حجم التزوير الذي تمارسه وسائل الإعلام المسخرة لتنفيذ المؤامرة ضد ليبيا الأحد فبراير 27, 2011 8:40 pm
موضوع: مؤتمر صحفي بمقر قناة الليبية الفضائية بطرابلس ، تم فيه إستعراض تقرير عن الأحداث التي وقعت كشف بالأدلة والأرقام والصور ؛ حجم التزوير الذي تمارسه وسائل الإعلام المسخرة لتنفيذ المؤامرة ضد ليبيا 
الخميس فبراير 24, 2011 1:23 am
